أشاد الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي بخطة الرئيس الأميركي دونالد ترامب لوقف إطلاق النار في قطاع غزة، وذلك قبيل انطلاق المباحثات غير المباشرة بين ممثلي حماس وإسرائيل والولايات المتحدة في مصر.
قال وزير الخارجية الأميركي ماركو روبيو، إن الولايات المتحدة لا يمكنها تجاهل تأثير الحرب في غزة على مكانة إسرائيل العالمية.
أعلنت منظمة الأمم المتحدة للتربية والعلم والثقافة (اليونسكو) هذا اليوم تكريمًا للمعلمين في كل أنحاء العالم، لتذكير المجتمع بدورهم العظيم في بناء الأجيال والمجتمعات.
وبحسب الصحيفة، فإن النتائج تعكس احتمال حدوث شرخ تاريخي في العلاقة بين يهود الولايات المتحدة وإسرائيل.
قالت الأمم المتحدة اليوم الجمعة إن حديث إسرائيل عن منطقة آمنة جنوب قطاع غزة "مهزلة"، مؤكدة أنه لا يوجد مكان يلجأ إليه الفلسطينيون بأمان.
ويحذر مدافعون عن حقوق الإنسان من تصاعد الهجمات ضد المسلمين والعرب واليهود في الولايات المتحدة منذ اندلاع الحرب الإسرائيلية على غزة في أكتوبر 2023، ومن أبرزها:
وذكر مساعدون ديمقراطيون في الكونغرس، أن الإفراج عن التمويل جاء قبيل انتهاء السنة المالية في الولايات المتحدة يوم 30 سبتمبر.
وكانت إسرائيل قد نفذت منذ وقف إطلاق النار غارات جوية شبه يومية على لبنان، مؤكدة أنها تستهدف عناصر حزب الله.
واعتبر أن ذلك يمثل إهانة كبرى للولايات المتحدة، مؤكدا رغبته في منح الجائزة للبلاد لا لنفسه، مشددا على أن ما حدث لم يحدث سابقا.
وكانت الأمم المتحدة قد نشرت، الجمعة، تحديثًا لقاعدتها الخاصة بالشركات التي لديها أنشطة في المستوطنات الإسرائيلية، وأدرجت فيها 158 شركة من 11 دولة، بينها شركة إسبانية هي "ACS" للبناء
وجددت دولة فلسطين التزامها المشترك بالعمل مع الولايات المتحدة ودول المنطقة والشركاء لإنهاء الحرب على غزة من خلال اتفاق شامل يضمن إي
وبحسب مصادر مقرّبة من اللجنة الإسبانية الأميركية المختلطة، وهي لجنة مهمتها الإشراف على تسيير القواعد العسكرية التي تستخدمها الولايات
كما شدد الوزراء في بيان مشترك على أهمية الشراكة مع الولايات المتحدة في ترسيخ السلام في المنطقة، ورحبوا في هذا السياق بإعلان ترامب عن مقترحه
كما تتضمن الإفراج عن 250 أسيراً محكومين بالمؤبد و1,700 معتقل من غزة، إضافة لتبادل الجثامين.
أكد وزير الخارجية المصري بدر عبد العاطي في كلمته أمام الجمعية العامة للأمم المتحدة رفض مصر القاطع لأي مخططات تهجير للشعب الفلسطيني
قال الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب في منشور عبر منصته "Truth Social" إن لدى الولايات المتحدة "فرصة حقيقية لعظمة في الشرق الأوسط"
جاء القرار في سياق اجتماعات الجمعية العامة للأمم المتحدة، حيث أعلنت مدريد أيضا مشاركتها في مجموعة المانحين المكلفة بتمويل السلطة الفلسطينية إلى جانب دول مثل فرنسا والمملكة المتحدة.
بعد التحقق من الدول التي قاطعت الخطاب، تبين أن "جميع جيرانها الأربعة، بالإضافة إلى المملكة العربية السعودية" كانوا ضمن المقاطعين الـ77،
وأكدت السلطات أنها تحتجز "شخصا موضع اهتمام" على ذمة التحقيق، في حين لم تعلن بعد هوية مطلق النار أو دوافعه.
وجاء قرار الأمم المتحدة بسبب اتهامات لطهران بانتهاك الاتفاق النووي المبرم عام 2015 مع القوى العالمية والذي يهدف إلى منعها من تطوير قنبلة نووية.
